من وقت لآخر تنتابها حالات من الشجن.
تتسلل بداخلها شباك من الحنين.
ربما حنين لمكان او زمان او انسان كان.
وربما ايضا حنين لما كانت تشعر به من حزن او فرح او غضب او اندهاش.
حيث انها الان لم تعد تذهب بها انفعالاتها الى المنتهى .
لكن الاكيد انها تسعد ببريق هذا الشجن.
وتستمتع بأشعة الحنين الدافئه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق