كما الطيور
تمنت أجنحتها
عشقتها
لتطير وتحلق
لتتحرر من كل قيودها
للسحب تروى قصتها
للريح ترسل أهاتها
تنسج من الشمس اشراقتها
تغزل من النجم بريقها
تصل ألابعد
تصل ألاقرب
يكفيها رشاقة خطوتها
تتحدث فرحه للكون
تعزف لحن سكون
التغريد هو لهجتها
تتوكل حق توكل
على خالقها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق